لا تتفاجأ كثيرا إذا أيقظك هاتفي ليلا دون أي مقدمات
فقد يكفي أنني حرمت أن أراك كلما أفتقدتك مثل لحظة مكالمتي تلك
فقد يكفي أنني حرمت أن أراك كلما أفتقدتك مثل لحظة مكالمتي تلك
أو أن أقف خلفك نصلي ركعتين ونرتل آيات حفظناها سويا
أو أنني صراحة أطمع في رحمته أكثر من هذا
أن أوقظك ,عل قلوبنا تتحد في لحظه صدق
أن أوقظك ,عل قلوبنا تتحد في لحظه صدق
وننال سويا دعوة مستجابه تجمعنا من جديد ولا نفترق بعدها أبدا
No comments:
Post a Comment